قالت جريدة الوفد المصرية ان وادى الذئاب فلسطين يقضى على نصف الجيش الاسرائيلى
انا جبيت المقالة من الجريدة المقالة هى طويلة بس جامدة جدا وحلوة اوى اتمنى تعجببكم
كتبت - ماجده خيرالله:
بعد النجاح الكبير الذي حققته المسلسلات التركية،* لدي الجمهور العربي،* بشكل عام والمصري بشكل خاص،* ربما تشهد المرحلة القادمة،* نجاحاً* للسينما التركية في الوصول إلي دور العرض المصرية،*
منافسة للأفلام الأمريكية التي لاتعرف السوق المصرية سواها،* حيث دعت شركة جود نيوز مجموعة من النقاد لمتابعة العرض الخاص للفيلم التركي*" وادي* الذئاب*- فلسطين*" وهو ضمن السلسلة الشهيرة،* التي تحمل نفس الاسم* "وادي الذئاب*" التي قدمت من قبل في مسلسلات تليفزيونية* يصل عدد حلقاتها الي ما* يزيد علي* المائه تابعها الجمهور العربي علي مدي العامين الماضيين*! فيما* يشبه الحلقات الأمريكية* "مهمة مستحيلة*"mission* impossible* * الذي انتقل نجاحه للسينما،* بعد أن قام توم كروز بأداء دور البطولة أي ثلاثة أجزاء منه،* والرابع في الطريق*! وادي الذئاب* يقوم بأداء دور البطولة في مجموعة من نجوم تركيا علي رأسهم* "نيكاتي سازماز*" الذي* يؤدي شخصية* "بولزات ألميدار*" وهو بطل تركي له مواصفات البطل الشعبي،* الذي* يناصر قضايا الحق،* ويتعقب الأشرار ويقضي عليهم بما* يتمتع به،* من قدرات حركية وقتالية،* مدعما بروح بطولية وشجاعة فائقة*! وقد بدأ تقديم هذه السلسلة* "وادي الذئاب*" بملاحقة رؤوس الفساد،* ورجال المافيا في تركيا،* ثم أعقبها بجزء ثان* يحمل اسم* "وادي الذئاب ذ* العراق*". أحداثه تدور فيما بعد الغزو الأمريكي للعراق.
أما الفيلم السينمائي الذي سوف* يعرض في صالات السينما في تركيا مع نهاية الشهر الحالي فهو* يحمل اسم* "وادي الذئاب فلسطين*" أو بالتركي* kurtlar vadis-filistin* * للمخرج* "**ير سازماز*"! وأحداث الفيلم تبدأ بمشاهد،* لأسطول الحرية،* الذي تحرك في صيف العام الماضي متجهاً* الي* غزة،* حاملاً* المساعدات التموينية والطبية لإغاثة أهالي* غزة بعد الحصار الذي فرضه العدو الاسرائيلي،* ورغم ان الاسطول كان* يضم عشرات من المدنيين العزل أصحاب الضمائر اليقظة من كافة دول العالم،* الذين تحركوا* لنجدة أهل* غزة،* إلا أن الجيش الاسرائيلي قام بتدمير السفينة بمن عليها،* في حركة تحدي واستعراض قوة،* غير عابيء بحالة الغضب التي أحدثها هذا التصرف الاجرامي،* في الرأي العام العالمي،* ويكون الجنرال الاسرائيلي* "موشي بن عازر*" هو المسئول عن تفجير السفينة،* وهو مايدعو فريق من الابطال*" الاتراك*" علي رأسهم الشخصية الرئيسية في الفيلم* "بولات أليمدار*" للذهاب الي فلسطين،* والقايم بعملية فدائية تهدف للقضاء علي* "موشي بن عازر*" وتكبيد الجيش الاسرائيلي أكبر قدر من الخسائر،* رداً* علي ماحدث لأسطول الحرية،* وبمجرد أن* يصل* "بولات ألميدار*" الي الحدود الإسرائيلية* يعلن علي الملأ انه قادم للقضاء علي موشي بن عازر،* ويدخل مع رجاله في معارك ضارية،* يسقط علي اثرها عشرات القتلي من جنود اسرائيل.
وعندما* يسأله أحد الجنود قبل ان* يلقي حتفه،* ما الذي أتي بك الي اسرائيل،* يجيبه في هدوء أن جئت في أرض فلسطين،* كي ادفنكم تحت ترابها*! وتنضم لمجموعة الابطال"الاتراك*" فتاة أمريكية كانت قادمة لاسرائيل ضمن فوج سياحي،* لكنها تورطت مع المجموعة،* واصبحت شاهدة عيان علي ما* يحدث من مجازر ضد العرب،* علي ايدي رجال الجيش الاسرائيلي،* ورغم كونها* يهودية إلا أنها تؤكد أن ديانتها ترفض تلك الوحشية العنصرية التي تحدث مع شعب أعزل* يدافع عن أرضه،* وفي مناقشة بينها وبين أحد قادة الجيش الاسرائيلي،* يسألها*: كيف لها أن تنسي ما حدث مع اسرتها البولندية الاصل عندما قام جنود هتلر بحرقهم أحياء في أفران الغاز العملاقة،* ولكنها ترد عليه*" أن من قام بحرق اسرتي لم* يكن بينهم عربيا فلماذا* يفعلون مع العرب اصحاب الارض ماكان* يفعله هتلر معكم بل تزيدون عليه وحشية وضراوة أن التاريخ لن* ينسي تلك المجازر التي تقترفونها كل* يوم*"! ويقدم الفيلم صوراً* من صور الكفاح الفلسطيني اليومي في الدفاع عن الارض،* من خلال اسرة عبد الله الفدائي الفلسطيني الذي* ينضم الي فريق الابطال"الاتراك*" ويترك أسرته المكونه من والدته العجوز،* وطفله الصغير أحمد الذي فقد إحدي ساقيه بعد أن انفجرت فيه قنبلة،* وزوجته وأطفاله الصغار،* وتختبيء معهم السائحة الامريكية التي تقوم الاسرة الفلسطينية باستضافتها ورعايتها،* ولكن جنود موشي اليعازر تصل للمنزل باحثة عن عبد الله ورفاقه،* ثم تقوم بتدمير المنزل علي من فيه،* فتموت الجدة العجوز بعد ان* يموت حفيدها أحمد الذي* يعجز عن الخروج من المنزل نظرا لإعاقته.
ويدفن الجميع تحت الانقاض،* بينما* يتم أنقاذ السائحة الامريكية وإيداعها السجن قبل تسليمها لسفارتها،* أما البطل التركي* "بولات الميدار*" فهو* ينجح مع رجاله،* في تدمير منشآت الجيش الاسرائيلي وقتل المئات منهم،* ثم* يحقق في النهاية مقصدة بقتل الجنرال موسي بن اليزار او بن عازر شر قتلة*! فيلم وادي الذئاب ذ فلسطين من افلام الحركه والمغامرات،* وإن كان موضوعه* يرتكز علي موقف وطني،* وقد تساءلت الناقدة خيرية البشلاوي بعد عرض الفيلم عن علاقة تركيا بالقضية الفلسطينية؟ ولماذا* يعملوا فيلما* يتكلف عشرين مليون دولار لتمجيد دور ابطال من تركيا،* في مساندة الشعب الفلسطيني؟؟ والاجابة هي* منع المصريين أو العرب* يعملون فيلما عن القضية الفلسطينية؟؟ وعلي رأي المثل جت م الغريب ولا جتش منك*! سؤال آخر طرحه أحد النقاد،* عن إحتمالات نجاح مثل هذا الفيلم مع الجمهور المصري؟ والاجابة أن الجمهور المصري الذي* يقبل علي مشاهدة المسلسلات التركية بشغف واهتمام* يمكن ان* يقبل علي مشاهدة هذا الفيلم الذي تتوفر له كل وسائل الجذب والابهار السينمائي،* كما ان النجم التركي الشاب* "نيكاتي ساماز*" أصبح له جمهور* غفير بين الجماهير العربية،* من خلال متابعة الأجزاء المتتالية من مسلسل وادي الذئاب*! و"نيكاتي ساماز*" لم* يدرس فنون التمثيل،* ولكنه درس السياحة وعمل بها،* وعاش بين كندا وامريكا قرابة ست سنوات،* وكان* ينوي الهجرة الكامله الي امريكا،* ولكنه بعد احداث سبتمبر قرر العودة لبلاده،* بعد ان لاحظ سوء معاملة الامريكان للعرب والمسلمين بوجه خاص،* وفي طريق عودته التقي بالمخرج عثمان سيناي،* الذي عرض عليه العمل في الجزء الاول من مسلسل وادي الذئاب ولما حقق نجاحا كبيرا،* في هذا الجزء تعاقدت معه الشركة علي الأجزاء التالية،* وأصبح خلال عامين هو النجم الاول في الدراما التركي
يا رب الموضوع يعجيكم
واتنمى اشوف رودو كتير وتفاعل كتير
انا جبيت المقالة من الجريدة المقالة هى طويلة بس جامدة جدا وحلوة اوى اتمنى تعجببكم
كتبت - ماجده خيرالله:
بعد النجاح الكبير الذي حققته المسلسلات التركية،* لدي الجمهور العربي،* بشكل عام والمصري بشكل خاص،* ربما تشهد المرحلة القادمة،* نجاحاً* للسينما التركية في الوصول إلي دور العرض المصرية،*
منافسة للأفلام الأمريكية التي لاتعرف السوق المصرية سواها،* حيث دعت شركة جود نيوز مجموعة من النقاد لمتابعة العرض الخاص للفيلم التركي*" وادي* الذئاب*- فلسطين*" وهو ضمن السلسلة الشهيرة،* التي تحمل نفس الاسم* "وادي الذئاب*" التي قدمت من قبل في مسلسلات تليفزيونية* يصل عدد حلقاتها الي ما* يزيد علي* المائه تابعها الجمهور العربي علي مدي العامين الماضيين*! فيما* يشبه الحلقات الأمريكية* "مهمة مستحيلة*"mission* impossible* * الذي انتقل نجاحه للسينما،* بعد أن قام توم كروز بأداء دور البطولة أي ثلاثة أجزاء منه،* والرابع في الطريق*! وادي الذئاب* يقوم بأداء دور البطولة في مجموعة من نجوم تركيا علي رأسهم* "نيكاتي سازماز*" الذي* يؤدي شخصية* "بولزات ألميدار*" وهو بطل تركي له مواصفات البطل الشعبي،* الذي* يناصر قضايا الحق،* ويتعقب الأشرار ويقضي عليهم بما* يتمتع به،* من قدرات حركية وقتالية،* مدعما بروح بطولية وشجاعة فائقة*! وقد بدأ تقديم هذه السلسلة* "وادي الذئاب*" بملاحقة رؤوس الفساد،* ورجال المافيا في تركيا،* ثم أعقبها بجزء ثان* يحمل اسم* "وادي الذئاب ذ* العراق*". أحداثه تدور فيما بعد الغزو الأمريكي للعراق.
أما الفيلم السينمائي الذي سوف* يعرض في صالات السينما في تركيا مع نهاية الشهر الحالي فهو* يحمل اسم* "وادي الذئاب فلسطين*" أو بالتركي* kurtlar vadis-filistin* * للمخرج* "**ير سازماز*"! وأحداث الفيلم تبدأ بمشاهد،* لأسطول الحرية،* الذي تحرك في صيف العام الماضي متجهاً* الي* غزة،* حاملاً* المساعدات التموينية والطبية لإغاثة أهالي* غزة بعد الحصار الذي فرضه العدو الاسرائيلي،* ورغم ان الاسطول كان* يضم عشرات من المدنيين العزل أصحاب الضمائر اليقظة من كافة دول العالم،* الذين تحركوا* لنجدة أهل* غزة،* إلا أن الجيش الاسرائيلي قام بتدمير السفينة بمن عليها،* في حركة تحدي واستعراض قوة،* غير عابيء بحالة الغضب التي أحدثها هذا التصرف الاجرامي،* في الرأي العام العالمي،* ويكون الجنرال الاسرائيلي* "موشي بن عازر*" هو المسئول عن تفجير السفينة،* وهو مايدعو فريق من الابطال*" الاتراك*" علي رأسهم الشخصية الرئيسية في الفيلم* "بولات أليمدار*" للذهاب الي فلسطين،* والقايم بعملية فدائية تهدف للقضاء علي* "موشي بن عازر*" وتكبيد الجيش الاسرائيلي أكبر قدر من الخسائر،* رداً* علي ماحدث لأسطول الحرية،* وبمجرد أن* يصل* "بولات ألميدار*" الي الحدود الإسرائيلية* يعلن علي الملأ انه قادم للقضاء علي موشي بن عازر،* ويدخل مع رجاله في معارك ضارية،* يسقط علي اثرها عشرات القتلي من جنود اسرائيل.
وعندما* يسأله أحد الجنود قبل ان* يلقي حتفه،* ما الذي أتي بك الي اسرائيل،* يجيبه في هدوء أن جئت في أرض فلسطين،* كي ادفنكم تحت ترابها*! وتنضم لمجموعة الابطال"الاتراك*" فتاة أمريكية كانت قادمة لاسرائيل ضمن فوج سياحي،* لكنها تورطت مع المجموعة،* واصبحت شاهدة عيان علي ما* يحدث من مجازر ضد العرب،* علي ايدي رجال الجيش الاسرائيلي،* ورغم كونها* يهودية إلا أنها تؤكد أن ديانتها ترفض تلك الوحشية العنصرية التي تحدث مع شعب أعزل* يدافع عن أرضه،* وفي مناقشة بينها وبين أحد قادة الجيش الاسرائيلي،* يسألها*: كيف لها أن تنسي ما حدث مع اسرتها البولندية الاصل عندما قام جنود هتلر بحرقهم أحياء في أفران الغاز العملاقة،* ولكنها ترد عليه*" أن من قام بحرق اسرتي لم* يكن بينهم عربيا فلماذا* يفعلون مع العرب اصحاب الارض ماكان* يفعله هتلر معكم بل تزيدون عليه وحشية وضراوة أن التاريخ لن* ينسي تلك المجازر التي تقترفونها كل* يوم*"! ويقدم الفيلم صوراً* من صور الكفاح الفلسطيني اليومي في الدفاع عن الارض،* من خلال اسرة عبد الله الفدائي الفلسطيني الذي* ينضم الي فريق الابطال"الاتراك*" ويترك أسرته المكونه من والدته العجوز،* وطفله الصغير أحمد الذي فقد إحدي ساقيه بعد أن انفجرت فيه قنبلة،* وزوجته وأطفاله الصغار،* وتختبيء معهم السائحة الامريكية التي تقوم الاسرة الفلسطينية باستضافتها ورعايتها،* ولكن جنود موشي اليعازر تصل للمنزل باحثة عن عبد الله ورفاقه،* ثم تقوم بتدمير المنزل علي من فيه،* فتموت الجدة العجوز بعد ان* يموت حفيدها أحمد الذي* يعجز عن الخروج من المنزل نظرا لإعاقته.
ويدفن الجميع تحت الانقاض،* بينما* يتم أنقاذ السائحة الامريكية وإيداعها السجن قبل تسليمها لسفارتها،* أما البطل التركي* "بولات الميدار*" فهو* ينجح مع رجاله،* في تدمير منشآت الجيش الاسرائيلي وقتل المئات منهم،* ثم* يحقق في النهاية مقصدة بقتل الجنرال موسي بن اليزار او بن عازر شر قتلة*! فيلم وادي الذئاب ذ فلسطين من افلام الحركه والمغامرات،* وإن كان موضوعه* يرتكز علي موقف وطني،* وقد تساءلت الناقدة خيرية البشلاوي بعد عرض الفيلم عن علاقة تركيا بالقضية الفلسطينية؟ ولماذا* يعملوا فيلما* يتكلف عشرين مليون دولار لتمجيد دور ابطال من تركيا،* في مساندة الشعب الفلسطيني؟؟ والاجابة هي* منع المصريين أو العرب* يعملون فيلما عن القضية الفلسطينية؟؟ وعلي رأي المثل جت م الغريب ولا جتش منك*! سؤال آخر طرحه أحد النقاد،* عن إحتمالات نجاح مثل هذا الفيلم مع الجمهور المصري؟ والاجابة أن الجمهور المصري الذي* يقبل علي مشاهدة المسلسلات التركية بشغف واهتمام* يمكن ان* يقبل علي مشاهدة هذا الفيلم الذي تتوفر له كل وسائل الجذب والابهار السينمائي،* كما ان النجم التركي الشاب* "نيكاتي ساماز*" أصبح له جمهور* غفير بين الجماهير العربية،* من خلال متابعة الأجزاء المتتالية من مسلسل وادي الذئاب*! و"نيكاتي ساماز*" لم* يدرس فنون التمثيل،* ولكنه درس السياحة وعمل بها،* وعاش بين كندا وامريكا قرابة ست سنوات،* وكان* ينوي الهجرة الكامله الي امريكا،* ولكنه بعد احداث سبتمبر قرر العودة لبلاده،* بعد ان لاحظ سوء معاملة الامريكان للعرب والمسلمين بوجه خاص،* وفي طريق عودته التقي بالمخرج عثمان سيناي،* الذي عرض عليه العمل في الجزء الاول من مسلسل وادي الذئاب ولما حقق نجاحا كبيرا،* في هذا الجزء تعاقدت معه الشركة علي الأجزاء التالية،* وأصبح خلال عامين هو النجم الاول في الدراما التركي
يا رب الموضوع يعجيكم
واتنمى اشوف رودو كتير وتفاعل كتير